المحاورة بالحيلة ، كُتَيبٌ مُصوَّرٌعن الأغاليط المنطقية ، ترجمته مؤخراً . تجدونه على هذا الرابط :
" و تظهر أهمية هذه المغالطات والجهد المبذول من المدرسة الفلسفية الغربية في
تسمية هذه المغالطات أنها تختصر على الفرد الراغب في الإطلاع على المنطق
بشكل عام أن يخرج وهو محمل بأثمارٍ يستطيع فوراً استخدامها ، ولا نعني
بهذا أن الكتب العربية المدونة في المنطق قد تجاهلت هذا ولكنها في مجملها
لم تركز على تسمية أغاليط الحجاج بل قللت من قيمة المجادل من حيثُ هو مجادل
ومن باب أن المراء مذموم ، فأخرت فصول الجدل والخطابة والشعر في آخر
مصنفاتها المنطقية بعد القضايا والأقيسة ، لأنَّ من يتمرس فيما سبق من
القضايا والأقيسة فسوف لن يحتاج للتركيز على الجدل والخطابة إذ ستغدو
تحصيلَ حاصلٍ وإن كانوا عَدَّوها من الفنون التي يستعملها السفسطائيون ."
- من مقدمة الترجمة ..
- من مقدمة الترجمة ..
Comments
Post a Comment